أفادت هيئة البث الإسرائيلية، بأن "تقديرات الأجهزة الأمنية تشير إلى أن إيران ستوجه ضربة أشد من هجوم نيسان الماضي".

ووفق تقرير لـ"يديعوت أحرونوت"، فإن "إسرائيل تود المباشرة بضربة استباقية على إيران أو حزب الله في لبنان، إلا أن ضغوطا من واشنطن تكبلها، وترفض إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن ونائبته كامالا هاريس بدء حرب إقليمية بشدة، خاصة مع اقتراب الانتخابات الرئاسية الأميركية، مما يعرض تل أبيب لأضرار "معنوية ونفسية واقتصادية"، ووصفت الصحيفة فترة الانتظار هذه بأنها مدمرة و محبطة لإسرائيل".

وذكرت صحيفة "الغارديان" أن إيران "قد تختار استهداف الأفراد الذين تعتقد أنهم مسؤولون عن اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية في طهران، بدلا من شن هجوم على إسرائيل".