أعلنت وزارة الخارجية الأميركية، أن "اتفاقاً واسعاً على الخطوط العريضة لما حدده الرئيس الأميركي بايدن في أيار وهناك فجوات تحتاج للمعالجة"، لافتةً الى أننا "نركز على محاولة التوصل إلى قرار يسمح بوقف القتال في غزة".

ورأت الخارجية الأميركية، أن "تغيير الوضع الراهن في الحرم الشريف والتوسع في الاستيطان يزيدان من انعدام الأمن والاستقرار، ونحن لا نعتقد أن توسيع الاستيطان يصب في مصلحة أمن إسرائيل".

وأكد أن "لدينا أدوات لمحاسبة من نعتقد أنهم يساهمون في انعدام الأمن في الضفة الغربية"، "مضيفةً "عدد المدنيين القتلى بسبب النزاع في غزة محزن، ونحن لا نريد وضع سقف زمني لمسار المفاوضات التي تجرى في الدوحة بشأن غزة".

وكشفت أن "ما طرحه الرئيس بايدن بشأن اتفاق وقف إطلاق النار في غزة قبلته الأطراف".