لفت النّائب ​إيهاب مطر​، إلى أنّ "في محنة يعيش فيها لبنان حربًا، نرى من يريد تسجيل النّقاط بالسّياسة، موجّهًا أسهمه نحو حكومة، تصرّف الأعمال، وتنتظر من القوى اللّبنانيّة أن تفكّ عراقيل انتخاب رئيس الجمهوريّة؛ ليتمّ بعدها تشكيل حكومة جديدة".

وشدّد في تصريح، على أنّ "أيّ استهداف للحكومة في هذه الظّروف، خصوصًا أنّها حكومة تصريف أعمال، ليس سوى تعبئة فراغ شعبوي ومزايدات، لا مصلحة فيها للبنانيّين. فعلًا "إلّي إيده بالمَيّ مش متل إلّي إيده بالنّار".