اشار رئيس حركة النهج النائب السابق، حسن يعقوب الى انه "أصبح من الواضح أن رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتانياهو يريد المفاوضات من اجل شراء الوقت من وليس من أجل صفقة لوقف إطلاق النار أو تبادل الأسرى والإدارة الأميركية تتماهى معه لمكاسب انتخابية"، معتبرا ان "المؤسف المحزن هو الصمت العربي والتخلي عن قضية فلسطين لا بل التآمر عليها ويراهنون على هزيمة المقاومة وهذا هو الخطر الأكبر على فلسطين".

وتابع :"للاسف موقف بعض اللبنانيين الذين لا يقدرون قوة الردع والإسناد اللبناني يضعون أنفسهم خارج التاريخ والموقف الوطني الشريف وانصحهم أن يستلحقوا تصويب موقفهم كي لا يصبحوا خارج التاريخ، لذل عليهم الاستدراك والاستفادة من قراءة النائب السابق وليد جنبلاط".