أشار النّائب السّابق أمل أبو زيد، إلى أنّ "آلة القتل الإسرائيليّة تنتقل إلى الضفة الغربية المحتلّة، الواقعة تحت حكم فلسطيني- إسرائيلي بموجب "اتفاقيّة أوسلو" لعام 1993".
ولفت في تصريح، إلى أنّ "السّلطة الفلسطينيّة، ممثّلةً بالرّئيس الفلسطيني محمود عباس، تحكم الضفة، ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو لا يفرّق بين حركة "حماس" و"منظمة التحرير"، مركّزًا على أنّ "مشروعه لا يقتصر على منع قيام دولة فلسطينيّة فحسب، بل يشمل القضاء على الشعب الفلسطيني، بينما يقف العالم متفرّجًا على محرقة القرن الحادي والعشرين، دون أن يرفّ له جفن".