توافرت معطيات عدة لـ "الأنباء" عن رغبة عدد من سفراء اللجنة الخماسية، مباشرة تحرك من الاسبوع المقبل في هذا السياق، وان كان بعض السفراء من المجموعة قاموا منفردين بزيارات تناولت شؤون الملف الرئاسي، وكان أكثرهم تحركا السفير الفرنسي هيرفيه ماغرو ثم السفير المصري علاء موسى. في حين خرجت الى العلن زيارة السفير السعودي وليد بخاري الى الرئيس السابق امين الجميل في منزله ببكفيا.

واوضح سياسي لبناني رفيع لـ "الأنباء" الكويتية، بانه "ربما سيحين الوقت الذي يخرج فيه أعضاء الخماسية من الكلام في العموميات في الملف الرئاسي لجهة تحديد المواصفات الخاصة بالمرشحين، الى الغوص أكثر في الأسماء، علما ان معلومات تسربت عن لائحة يجرى التداول بها".