أكّد عضو تكتّل "الجمهوريّة القويّة" النّائب غسان حاصباني، في تصريح، أنّ "الحكومة كانت على علم بمخاطر الأمن والسّلامة لمطمر برج حمود، ولم تتّخذ أي خطوة لمنع الكارثة"، مشدّدًا على أنّ "التّحقيق الشّامل والإجراءات الأمنيّة مطلوبة الآن، قبل أن تصبح الكارثة أكبر في منطقة ممزوجة بالغازات القابلة للاحتراق والانفجار ومخازن النفط والغاز المجاورة، مع الحاجة للعمل الفوري على الحلول الدّائمة".