تساءل رئيس حركة "النّهج" النّائب السّابق حسن يعقوب، "لماذا هذا الاستهجان من التّضامن الوطني والإنساني مع الشّهداء والجرحى؟"، مشيرًا إلى أنّ "رغم كلّ فتن أهل السّياسة والمرتزقة ضدّ وطنهم، فإنّ الشعب اللبناني شعب واحد، ولا مكان لمصطلح الشّعوب اللّبنانيّة".
وشدّد في تصريح، على أنّ "العدو الصّهيوني المشغّل الأساس لأهل الفتنة في لبنان، سيزداد جنونًا، لأنّه عاجز على جرّ الشّرفاء في لبنان إلى مخطّطاته، ويعمّق الحفرة الغارق فيها يوماً بعد يوم"، لافتًا إلى أنّه "سيعلم أنّه كلّما ازداد جنونًا سنزداد حكمةً وسيُهزم، ومَكره سينقلب عليه والأيّام مقبلة".