أشار عضو "اللقاء الديمقراطي" النائب بلال عبدالله، في تصريح، إلى "إخبار إلى الاجهزة القضائية والأمنية".
وشدد على أن "كل مصنع أو تاجر لفرش الاسفنج، يستغل أزمة الناس وإرباك خلايا الأزمة في كل مناطق إيواء أهلنا النازحين، يجب أن يزج في السجن"، وذلك مع استمرار العدوان الإسرائيلي الجوي على لبنان
وقال: "الفرشة من 8 دولارات الى 25 دولارا. في زمن الحرب، جريمة يجب معاقبة المرتكبين. للاسف".