أظهر استطلاع رأي لوكالة بلومبرغ، تقدّم المرشحة الديمقراطية للرئاسة الأميركية كامالا هاريس على المرشح الجمهوري دونالد ترامب بفارق ضئيل في الولايات المتأرجحة.

وتعطي الاستطلاعات على مستوى البلاد، ومن بينها استطلاعات، إشارات مهمة حول آراء الناخبين، لكن نتائج المجمع الانتخابي لكل ولاية تحدد الفائز وتحسم 7 ولايات متأرجحة بين الحزبين الانتخابات في تشرين الثاني المقبل.

وفي 25 أيلول، أشارت نتائج استطلاع للرأي أجرته رويترز/إبسوس أن الديمقراطية كامالا هاريس حصلت على تأييد 47% من المشاركين مقابل 40% للمرشح الرئاسي الجمهوري ترامب.

وبدا أن هاريس تمكنت من تقليل الفجوة بينها وبين ترامب في مجالي الاقتصاد والوظائف.

ووفقا لاستطلاع الرأي -الذي استمر 3 أيام- تقدمت هاريس بفارق قدره 6 نقاط مئوية استنادا إلى الأرقام غير المقربة.