انتشر عبر مواقع التواصل الإجتماعي تسجيل صوتي، تفيد فيه سيدة إحدى العائلات النازحة، التي كانت تسأل عن الإنتقال إلى مدرسة درعون، بأن المدرسة أقفلت، من دون معرفة ما إذا كان المقصود أنها لم تعد قادرة على إستقبال المزيد من الأعداد أو أنها قررت عدم إستقبال نازحين، بالرغم من من أنها موجودة على اللائحة الرسمية للمدارس التي من المفترض أن تكون من مراكز الإيواء.