أعلن الإعلام الحربي في "حزب الله"، أنه "دعماً لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسناداً لمقاومته الباسلة ‌‏‌‏‌والشريفة، ودفاعًا عن لبنان وشعبه، ورداً على الاستباحة الهمجية الإسرائيلية للمدن والقرى والمدنيين، وبينما كانت قوة للعدو الإسرائيلي تُحاول الإلتفاف على بلدة يارون من جهة الحرش، باغتها مجاهدو المقاومة الإسلامية عند الساعة (02:00) من بعد ظهر يوم الأربعاء 2-10-2024 بِتفجير عبوة خاصة وأوقعوا جميع أفراد القوة بين قتيلٍ وجريح".