ذكر النائب ميشال ضاهر، أن بقدر ما يسرّني أن أكون ضمن "اللقاء التشاوري النيابي المستقل"، يؤسفني أن يكرّر بعض أعضائه محاولة مصادرة الرأي واحتكار القرار واختزال الحقائق".

وقال ‏في تصريح: "منذ اللحظة الأولى لتلاقينا، كان الكلام واضحاً. بأن هناك زميلين من داخل اللقاء، طامحين للحصول على تأييد باقي الزملاء، بترشيحهما لرئاسة الجمهورية. ‏لكن بالنسبة للقاء نفسه، كان الكلام والموقف أكثر وضوحاً، بأن لدينا ثلاثة مرشحين، بوجود قائد الجيش، الذي أعتبره أنا شخصياً مرشحاً أول".

‏وشدد ضاهر على أن "تكرار الخطأ يقتضي تكرار التصحيح".