اشار نائب "الجماعة الإسلامية" عماد الحوت في تصريح له، الى انه "وحدها الحكومة اللبنانية، بغياب رئيس الجمهورية، هي المفوّضة، بالتنسيق مع المجلس النيابي، بالتفاوض بإسم الدولة اللبنانية وتحديد ما هو مقبول وما هو غير مقبول. كل الشكر والترحيب لأي دعم يأتي من أي جهة أخرى، ولكن لا يحق لأي دولة أن تفاوض بإسم الدولة اللبنانية. كل الدعم للحكومة ورئيسها في اتصالاتهم لوقف إطلاق النار ووقف العدوان الاسرائيلي على لبنان".