أفاد تقرير بأن مؤسس شركة "مايكروسوفت" بيل غيتس "تبرع سرا بحوالي 50 مليون دولار لمجموعة تدعم المرشحة الديمقراطية للرئاسة الأميركية كامالا هاريس، لكنه لم يعلن دعمه لها".
ووفقا لصحيفة "نيويورك تايمز" تم "تقديم التبرع الضخم إلى منظمة "فيوتشر فوروارد يو إس إيه أكشن"، والتي أفادت بأن مساهمة غيتس لم تكن تهدف إلى أن تعلن للجمهور".
واشار غيتس للصحيفة، الى أنني "أدعم المرشحين الذين يظهرون التزاما واضحا بتحسين الرعاية الصحية، والحد من الفقر، ومكافحة تغير المناخ في الولايات المتحدة وحول العالم"، رافضا التحدث بشكل محدد عن التبرع.
وأضاف: "لدي تاريخ طويل في العمل مع قادة من مختلف الطيف السياسي، لكن هذه الانتخابات مختلفة، ولها أهمية غير مسبوقة للأمريكيين ولأكثر الأشخاص ضعفا حول العالم".