علمت "النشرة" أن "الآثار في مدينة بعلبك لم تسلم من القصف الاسرائيلي الذي استهدف المدينة وبينما تخوف كثر من استهداف مباشر للقلعة الا ان الاعتداءات الاسرائيلية بواسطة الطيران الحربي المعادي طالت السور الروماني خارج قلعة بعلبك قرب ثكنة غورو مما أدى الى انهيار قرابة 30 متراً من السور مخلفة أضرارا كبيرة جدا على هذا المعلم".

وبعد اتصالات أجرتها "النشرة" مع معنيين ، أكدوا أن "الضرر كبير وكبير جدا في السور الروماني والعدو الاسرائيلي من خلال تدميره للاثار يريد محو الهويّة".