نقلت شبكة "سي إن إن" عن مسؤولين، أن "الحرس الوطني الأميركي يتأهب لاضطرابات محتملة بولايات منها واشنطن وأوريغون بسبب الانتخابات".
وأمس، نقلت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأميركية عن دبلوماسيين، قولهم إن "خطر التحولات السياسية الدراماتيكية في عهد الرئيس الأميركي السابق والمرشح الجمهوري دونالد ترامب أكبر بكثير مقارنة بالمرشحة الديمقراطية كامالا هاريس".
وأظهر استطلاع رأي لصحيفة "تايمز" و"يوغوف"، أن "المرشحة للرئاسة الأميركية كامالا هاريس في طريقها لتصبح أول رئيسة أميركية بفارق ضئيل بفضل مناطق حزام الصدأ".
وتأتي الانتخابات الأميركية المقررة في يوم 5 تشرين الثاني الحالي في ظل تصاعد التوتر في الشرق الأوسط بين إيران وإسرائيل واستمرار العدوان الإسرائيلي على لبنان، إضافة إلى استمرار الحرب في أوكرانيا.