أكّد النّائب سيمون أبي رميا، أنّ "المجزرة في علمات مروّعة، عدد الشّهداء يرتفع والمنزل تدمّر بشكل كامل"، موضحًا أنّ "المنزل المستهدَف هو لأحد أبناء المنطقة المعروفين، ومن الممكن أن يكون قد استقبل نازحين، ولكنّ الجريمة والمجزرة لا يمكن تبريرها، وهذه جريمة جديدة في سجلّ آلة القتل الإسرائيليّة".
ووجّه، في تصريح لقناة الـ"MTV"، تحيّةً إلى "جهود الصّليب الأحمر والدفاع المدني وأهالي المنطقة، الّذين يعملون بجهد للمساعدة في انتشال الشّهداء ورفع الأنقاض"، مضيفًا: "حمى الله جبيل ولبنان من هذا الجنون الإسرائيلي، ومطلبنا وقف إطلاق النّار الأمس قبل اليوم، واليوم قبل الغد، لوقف حمّام الدّمّ اليومي".