أفادت صحيفة "نيويورك تايمز"، بأن "قرارات الجنائية الدولية يرجح أن تقيد سفر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو ووزير الدفاع السابق يوآف غالانت حول العالم وتزيد من عزلة إسرائيل"، مع استمرار حربها على قطاع غزة ولبنان.

وتأتي مذكرة توقيف نتانياهو وغالانت بسبب تهم ارتكاب جرائم حرب في قطاع غزة.

وكانت قد أكدت دول في الاتحاد الأوروبي وكندا وبريطانيا ودول أخرى التزامها بقرارات الجنائية الدولية، في حين اعترضت عليها السلطات الأميركية.

وفي وقت سابق، أفادت صحيفة "يسرائيل هيوم"، بأن "وزير الخارجية غدعون ساعر يجري اتصالات مع عدد من وزراء خارجية دول العالم لتوضيح خطورة قرار المحكمة الجنائية".

ونقلت الصحيفة عن ساعر قوله: "نأمل أن تعلن الدول الصديقة أنها لا تنوي الانصياع لأوامر الجنائية الدولية".