زعمت وسائل اعلام اسرائيلية بأن " المستهدف في غارة بيروت هو محمد حيدر مسؤول العمليات في حزب الله".

واكد مسؤولون إسرائيليون لقناة "كان" أن الهدف الفعلي للضربات التي استخدمت ما لا يقل عن 5 قنابل خارقة للتحصينات كان في الواقع مسؤولًا كبيرًا آخر في حزب الله، وهو محمد حيدر، مشيرين الى ان "حيدر صعد بسرعة في هيكل حزب الله عندما تم تدمير الهيكل القيادي من خلال حملة ضربات إسرائيلية منهجية".

وكشفوا انه "تم التأكد حتى الآن أنه كان الهدف بالفعل وليس أنه قُتل".