أعلنت حكومات الولايات المتّحدة الأميركيّة وفرنسا وألمانيا وبريطانيا، في بيان مشترك، "أنّنا نراقب عن كثب التّطوّرات في ​سوريا​، ونحثّ جميع الجهات على وقف التّصعيد وحماية المدنيّين والبنية التّحتيّة، لمنع المزيد من النّزوح وتعطيل وصول المساعدات الإنسانيّة".

وأشارت إلى أنّ "التّصعيد الحالي يؤكّد الحاجة الملحّة إلى حلّ سياسي للصّراع بقيادة سوريّة، بما يتماشى مع قرار مجلس الأمن الدوّلي رقم 2254"، في إشارة إلى القرار الأممي لعام 2015 الّذي أقرّ عمليّة السّلام في سوريا.