أعلن وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن أن "الولايات المتحدة ستدعم الجهود الدولية الرامية لتقديم من ساعدوا الرئيس السوري بشار الأسد إلى العدالة".
وأكد أننا "سندعم الجهود الدولية لمحاسبة نظام الأسد ومن دعمه على الفظائع والانتهاكات المرتكبة ضد الشعب السوري، بما في ذلك استخدام الأسلحة الكيميائية والاحتجاز التعسفي للمدنيين".