شدّد النّائب ​أشرف ريفي​، على أنّ "من حقّنا الحتمي لا بل من واجبنا الوطني والإنساني، أن نتوجّه بالسّؤال إلى الحكومة عن رموز النّظام السّوري المخلوع وأزلام بشار الأسد، الّذين فرّوا إلى ​لبنان​ وباتوا نزلاء في أهمّ الفنادق، بغطاءٍ أمني وحزبي".

وسأل في تصريح، عن "دور الأجهزة الأمنيّة في ملاحقتهم، لتورّطهم في أعمال إرهابيّة، أبرزها تفجير مسجدَي التّقوى والسلام في طرابلس، وغيرها من الجرائم الوحشيّة الّتي ارتكبها النّظام البالي على الأراضي اللّبنانيّة كافّة".