رأى رئيس حزب "التّوحيد العربي" ​وئام وهاب​، في تصريح، أنّ "​سوريا​ لن تكون دولةً دينيّةً، فإسلامها معتدل ومنفتح وراقي"، مشيرًا إلى أنّ "أسابيع وتنتهي الاحتفالات والخطابات وعمليّات "لحس قفى" بعض الجدد على طريقة بعض اللّبنانيّين، ويبدأ التّحدّي الفعلي". وشدّد على أنّ "ما نتمنّاه ألّا تذهب إلى الفوضى. الحل الوحيد عودة العرب وتخفيف الوجود التّركي".