اشار وزير الاشغال في حكومة تصريف الاعمال علي حمية في تصريح له، الى ان مشكلة لبنان عند من يدٌعي السيادة ليست بالتدخل الخارجي، ولكن وفق من هو المتدخل، فان كان مشغلهم فلا بأس. وان تأخر هو بالتدخل يقومون باستدعائه لتقديم الولاء له، او انتظار امره او الاجتماع مع معلمه الامريكي، اما المسمى الجديد دون ترشح فيذهب لفرنسا لأخذ التعليمات قبل استلام المنصب.