أشار النّائب أديب عبد المسيح، إلى أنّ "بعد معركة رئاستَي الجمهوريّة والحكومة، لنتمعّن جيّدًا بنقطتين:
1- دور النّواب التّغييريّين والمستقلّين بفرض معادلة جديدة وإحداث الفرق، ومن ورائهم الرّأي العام المستقل والإغتراب الّذين دعموهم وانتخبوهم.
2- فشل الطّائفيّة السّياسيّة: انتخاب رئيس جمهوريّة مسيحي بأكثريّة سنيّة، درزيّة وشيعيّة وعدم إجماع مسيحي، تكليف رئيس حكومة سنّي بأكثريّة مسيحيّة ودرزيّة وسنيّة من دون مكوّن شيعي. فقد حان الوقت لتطبيق إتفاق الطائف بالكامل".