اشارت مصادر الثنائي الشيعي لـ “الجديد” الى ان أغلبية العُقد الحكومية "نحلّت" والأمور تتجه لتذليل العقبات الأخرى.

وفي السياق، لفتت مصادر سياسية لـ"الجديد" الى ان المكونات النيابية كافة تتريث في إعلان موافقها النهائية من التركيبة الحكومية، وإن كان ما يرشح من الاوساط السياسية من مشاريع حكومية وأسماء لا تُرضي كافة الاطراف السياسية باستثناء المكوّن الشيعي الذي أنجز التفاهم مع الرئيس المكلف.

أما على المقلب الآخر، فيحتفظ رئيس الحكومة مكلف نواف سلام بالتشكيلة من دون أي تسريب، وما يُنقل عنه أنها "مش مطولة لكن مش بعد يومين.