أفادت مصادر "النشرة" بأن العقدة الحكومية تكمن بإسم الوزير الشيعي الخامس بشكل أساسي، لافتة إلى أن الأمور لا تزال تحتاج إلى المزيد من البحث.

وأشارت المصادر إلى أن رئيس المجلس النيابي نبيه بري كان قد حضر إلى القصر الجمهوري على أساس أن يتم الإتفاق، خلال الاجتماع الثلاثي الذي ضمه إلى جانب رئيس الحكومة المكلف نواف سلام ورئيس الجمهورية العماد جوزاف عون، على الإسم من بين 3 أسماء تُطرح، إلا أن سلام أصر على أن تتم التسمية من جانبه.