أفاد مراسل "النشرة" في بعلبك، بأنّ "الوضع الأمني يشهد مزيدًا من التّوتّر على الحدود اللّبنانيّة السّوريّة، حيث ينفّذ المسلّحون من الجهة السّوريّة عمليّات قصف مدفعي وصاروخي ويستخدمون طائرات مسيّرة من نوع "شاهين"، فيما يتمركز عدد من القنّاصة في بلدة حاويك، ويقومون بعمليّات قنص على بلدات قنافذ، سهلات المي والكواخ".
وأشار إلى أنّ "عمليّات القنص والقصف المدفعي أسفرت عن سقوط قتيلين وعشرة جرحى، معظمهم من عشيرة آل جعفر، نُقلوا الى مستشفيات الهرمل للمعالجة".