أفاد تحقيق لوكالة "أسوشيتد برس"، بأن "شركات تكنولوجيا أميركية ساعدت إسرائيل في قتل عدد أكبر من المشتبه فيهم في غزة ولبنان"، لافتاً الى أن "إسرائيل ضاعفت من استخدامها لخدمات مايكروسوفت وأوبن أيه آي لتعقب المشتبه فيهم".

وذكر التحقيق، أن "عند دمج أنظمة الذكاء الاصطناعي مع الاستخبارات البشرية يقع قتلى بالخطأ".

كذلك نقل التحقيق عن ضابط استخبارات إسرائيلي، أننا "شاهدنا أخطاء استهداف تتعلق بالذكاء الاصطناعي بسبب ترجمات غير دقيقة"، لافتاً الى أن "نظام الذكاء الاصطناعي حدد طلاباً في المرحلة الثانوية على أنهم مقاتلون محتملون".