حذّر ملك الأردن ​عبدالله الثاني​، من "خطورة التّصعيد في الضفة الغربية والقدس"، مشدّدًا على "ضرورة تكثيف الجهود الدّوليّة لتحقيق السّلام العادل والشّامل على أساس حلّ الدّولتَين"، ومشيرًا إلى "الدّور المحوري للولايات المتّحدة الأميركيّة في دفع تلك الجهود".

وجدّد، خلال لقائه وفدًا من مجلس النّواب الأميركي برئاسة عضو لجنة الشّؤون الخارجيّة النّائب داريل عيسى، التّأكيد على "رفض الأردن لأيّ محاولات لتهجير الفلسطينيّين في ​غزة​ والضفة الغربية، وضرورة استدامة وقف إطلاق النّار في غزة، وتعزيز الاستجابة الإنسانيّة".