أفادت صحيفة "واشنطن بوست"، بأن "إدارة ترامب ألغت مذكرة لإدارة بايدن تمنع الحلفاء من استخدام أسلحة أميركية في انتهاك القانون الدولي".
هذا وكان قد أعلن البيت الأبيض، في عهد بايدن، عن "سياسة جديدة تنظم مبيعات الأسلحة وتصديرها من الولايات المتحدة، مع التركيز على حقوق الإنسان".
ونشر البيت الأبيض مذكرة سياسة الولايات المتحدة لنقل الأسلحة"، والتي تضم مبيعات المنتجات العسكرية الأميركية التي تشرف عليها وزارات الدفاع والخارجية والتجارة، والتي أعدتها إدارة الرئيس الأميركي السابق جو بايدن.
وتعد الولايات المتحدة إلى حد بعيد أكبر تاجر أسلحة في العالم حيث تبيع ما يقدر بنحو 150 مليار دولار من الأسلحة والخدمات والتدريبات سنويا، بحسب تقرير لوكالة رويترز.