اعلن الفاتيكان، أن "البابا فرنسيس الذي يعاني من التهاب رئوي مزدوج ما زال في حالة حرجة لكنها مستقرة ولا يعاني من أي أزمات تنفسية أخرى".
وأمضى البابا ليلته الثانية عشرة في مستشفى جيميلي في روما، وهي أطول فترة إقامة في المستشفى خلال بابويته المستمرة منذ نحو 12 عاما.