أعلن مكتب الأمم المتحدة لحقوق الإنسان، أنه "وثقنا مقتل 111 مدنيا في منطقة الساحل السوري ويُعتقد أن العدد الحقيقي للقتلى "أعلى بكثير"

وكشف ان "العديد من عمليات القتل الموثقة في الساحل السوري كانت إعدامات ميدانية ويبدو أنها نُفّذت على أساس طائفي"، لافتا الى ان "بعض القتلى في سوريا كانوا عائلات كاملة بما في ذلك نساء وأطفال".