أعلنت المحكمة العليا الإسرائيلية، عن "إرجاء القرار بشأن إقالة رئيس الشاباك إلى ما بعد عيد الفصح اليهودي".
وكانت قد تبت المحكمة العليا الإسرائيلية بشرعية إقالة رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو لرئيس جهاز الشاباك في قضية أثارت احتجاجات تتهمه بتقويض المؤسسات الديمقراطية.
ويرتبط الخلاف أيضا بتحقيق في علاقات محتملة بين معاونين لنتانياهو وقطر، عرف إعلاميا بـ"قطرجيت". يأتي ذلك في ظل مطالبات بتحقيق مستقل حول الثغرات الأمنية التي أفضت إلى هجوم حماس على إسرائيل في 7 تشرين الأول 2023.
وبينما توجه نتانياهو إلى واشنطن للقاء الرئيس الأميركي دونالد ترامب، تتواصل تداعيات هذه الأزمة في غيابه.