أكد السفير الروسي لدى واشنط، ألكسندر دارشيف أن "الاجتماع الروسي الأميركي في اسطنبول يسعى للتخلص من إرث إدارة بايدن الثقيل، وسيبحث حلولا للمشاكل المعقدة بين البلدين".
وشدد على أن "الاجتماع الأميركي الروسي في اسطنبول سيبحث استعادة ممتلكاتنا الدبلوماسية المصادرة".