أكّد رئيس حزب "الوفاق الوطني" بلال تقي الدين، أنّ "13 نيسان 1975 ذكرى قاسية "تِنذكر وما تنعاد"، والعبرة في الحفاظ على السّلم الأهلي"، داعيًا الله أن "لا يُعيد مثل تلك الأيّام السّوداء على الشعب اللبناني، ولا سيّما أنّ اللّبنانيّين لم يكونوا سوى وقودًا لهذه الحرب".
وتمنّى في تصريح، على السّياسيّين أن "يبتعدوا عن التّجاذبات لما فيه مصلحة هذا البلد"، مشدّدًا على "أنّنا لن نقبل بعد اليوم أن يكون الشّعب اللّبناني مجرّد أداة لمصالح الآخرين على أرضنا".