اتهم رئيس الوزراء المصري الأسبق احمد شفيق "جماعة الإخوان المسلمين بقتل المواطنين العزل"، رافضا "الدخول في أي حوار مع الإخوان"، ناسبا "مجزرة بور سعيد إلى عناصر مسلحة تابعة للجماعة".
وأكد شفيق في حديث تلفزيوني، ان "عودته وشيكة إلى مصر رغم الدعاوى القضائية المرفوعة عليه في المحاكم"، مشددا على "استبعاد أي دور سياسي للقوات المسلحة"، داعيا الجيش وقوات الأمن إلى "حماية أرواح أبنائها في حال عدم استجابة الدولة إليهم".