أشار وزير الخارجية البريطانية السابق ديفيد ميليباند، إلى انه "إستقال كنائب عن حزب العمال المعارض، للعمل في منظمة خيرية أميركية للمساعدات الإنسانية في نيويورك".
وأضاف في بيان انه "قرر قبول منصب الرئيس والمدير التنفيذي للجنة الإنقاذ الدولية بعد الكثير من التفكير، وسيكون من الصعب عليه ترك البرلمان والسياسة في بريطانيا"، لافتاً إلى انه "حاول في كل عمل مارسه داخل البرلمان البريطاني وخارجه أن يحدث إختلافاً للناس المحرومين والضعفاء"، معتبراً أن "لجنة الإنقاذ الدولية تؤدي هذا العمل على صعيد يومي ونطاق واسع لأكثر الناس يأساً في العالم وفي أكثر من 40 بلداً، ومن مالي إلى باكستان إلى الأردن".