كشفت صحيفة "الوطن" السورية نقلا عن مصادر مقربة وموثوقة من المجموعات المسلحة في مدينة حلب أن الكثير من عناصر الكتائب والألوية المتمركزة في المناطق التي يسيطرون عليها لا يملكون ذخائر كافية لدخول أي معركة وأن العديد منهم يتخذ من السرقة والسطو المسلح معيناً وحيداً لشراء الذخيرة من السوق السوداء.
وقالت المصادر إن "جبهة النصرة" التابعة لتنظيم القاعدة باتت تقريباً الجهة الوحيدة التي يمكنها الحصول على السلاح المتطور والذخيرة من خلال خطوط الدعم اللوجستي عبر تركيا.