بحث الرئيس المصري محمد مرسي والأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي ​أكمل الدين إحسان أوغلي​، القضايا والتحديات التي تواجه الدول الإسلامية وفي مقدمتها الأزمة السورية والقضية الفلسطينية.

وأشارت الرئاسة المصرية، في بيان إلى ان "أوغلو أطلع مرسي، بصفته رئيس القمة الإسلامية، على خطة تحرك الأمانة العامة للمنظمة خلال العام الجاري".