ذكرت "الاخبار" ان "​حركة فتح الانتفاضة​ أعادت مكتب خليل الوزير (أبو جهاد) في دمشق إلى حركة فتح. فبعد وفاة الأمين العام لحركة فتح الانتفاضة سعيد موسى مراغة (أبو موسى) الذي كان يشغل المكتب، جرى التفاهم على حلّ الانتفاضة والعودة إلى الحركة الأم، أي فتح، برعاية من النظام السوري. ويدور نقاشٌ داخل الانتفاضة حول احتمال تغيير الحركة لاسمها والعودة إلى منظمة التحرير، أو حلّ نفسها ودمج عناصرها في حركة فتح".