رأى نائب رئيس هيئة "قدامى القوات اللبنانية" ايلي أسود، في حديث متلفز، أن الزخم الفلسطيني الذي كان موجوداً في السابق قبل الحرب هو نفسه اليوم مع النزوح السوري، لافتاً إلى أنه في الحالتين كان هناك التركيز على الجانب الإنساني، داعياً الى التنبه إلى أن كل مواطن سوري يخضع للتدريب العسكري لمدة 3 أعوام.