أشارت صحيفة "النهار"، نقلاً عن مناصري "الثورة السورية"، قولهم: "ان إتصالاً جرى قبل أسبوع بينهم وبين شخصيات ارثوذكسية نافذة من أجل ترتيب خروج المطران بولس يازجي من مقر إقامته في منطقة الفيلات إلى منطقة آمنة، بعدما تحولت هذه المنطقة ساحة كر وفر بين قوات الجيش السوري والمعارضين المسلحين، وتالياً فإن ثمة من دخل على الخط وضرب ضربته بخطف المطرانين اليازجي ويوحنا ابراهيم".
وأضافت انه "على ذمة المعارضة، فهي تنفي معرفتها بأي تفاصيل عن خطف المطرانين".