إعتبر الاب مارتينوس سابا أن "تعرضه للإعتداء والسرقة في دير ما روكز في القليعات ناتج عن مجتمع فقد أخلاقه"، لافتا إلى أن "المعتدين دخلوا إلى الدير والغرفة التي أتواجد فيها وحاولوا الإعتداء علي واستطعت التحاور معهم وهم بحاجة إلى مال لتطبيب مرضاهم وأنا قلت أننا مستعدون للمساعدة ولكن ليس بهذه الطريقة".
فرفعوا علي السلاح والعصي واستطعت تهدئة الأوضاع ثم قاموا يتكبيلي وبحثوا في الأغراض وحصلوا على مبلغ من المال وذخائر وأخذوا جهاز الخليوي والسيارة
وإذ أعرب عن اعتقاده أن "المعتدين من الجنسية السورية"، أوضح في حديث إذاعي أن "المعتدين سرقوا مبلغا من المال وسيارة وهاتفا خلويا".