دعا الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، إلى "يوم غضب ونصرة لمسلحي المعارضة السورية، الذين يخوضون معارك ضد قوات النظام السوري المدعوم من محور شيعي".
ودان الاتحاد ومقره قطر "بأقصى عبارات الإدانة الجرائم البشعة التي ارتكبها النظام السوري ضد شعبه، بدعم من النظام الإيراني وأذنابه في لبنان، وبخاصة في بلدة القصير التي استعاد الجيش السوري السيطرة عليها الأربعاء الماضي".
واعتبر الاتحاد ان "التواطؤ بين النظام السوري وإيران وحزب الله في معارك القصير التي استمرت 17 يوما "إعلانا للحرب ضد كل المسلمين في العالم الإسلامي وليس في سوريا".