ابدى النائب السابق صلاح الحركه خشيته من ان "تنعكس الاشاعات والتسريبات والفيدوهات بخصوص احداث صيدا الاخيرة سلباً على المؤسسات العسكرية وبالتالي على امن وامان اللبنانيين".

واشار الحركه في تصريح الى ان "الجيش مطالب باستكمال بيانات مديرية التوجيه باعلان المعلومات المحققة واتخاذ الاجراءات القانونية بحق كل من يعبث بالسلم الاهلي ويزكي نار الفتنة، خاصة واننا اصبحنا الحلقة الاضعف في الصراعات الكبرى الدائرة في كل المنطقة".

وختم الحركه بان ما يميز الجيش هو المناقبية والالتزام بالقانون، واصلاح اي خلل ان وجد، ودون ذلك خسارة كبيرة للمؤسسة التي كانت وستبقى محط اجماع اللبنانيين لما قدمته وتقدمه من تضحيات جسام لحفظ امن الوطن.