دعت مصادر نيابية في "حزب الله" بعض من وصفتهم بـ"أصحاب الألسنة" للتخفيف من عليائها "لأن ما حصل في الضاحية قابل لأن يحصل في أي منطقة لبنانية أخرى ويطال أي شخصية مهما علا شأنها".