دانت "رابطة النواب السابقين"، "التفجير الآثم الذي استهدف المدنيين في الضاحية الجنوبية"، مهيبةً بالمسؤولين اللبنانيين كافة وجميع القوى السياسية "الارتفاع الى مستوى المسؤولية في الظروف الحالية حيث المخاطر تحيط بلبنان من جميع الجهات، والإقلاع عن الخطاب المتشنج الذي يؤدي الى إثارة الغرائز والعواطف، حفاظا على استقرار البلد وحماية لمصالح أهله".

وفي بيان، توجهت إلى جميع وسائل الاعلام بـ"إلتزام المصلحة الوطنية العليا وعدم تعميم المواقف المسيئة الى السلم الاهلي"، داعية الهيئة العليا للاغاثة الى "الإسراع في تعويض المتضررين".