أعلن رئيس الوزراء التونسي علي العريض أن "حكومته تعرف هوية قاتل الزعيم اليساري شكري بلعيد"، رافضا الكشف عن إسم القاتل أو السبب في تأخير الإعلام عنه أمام الرأي العام".
ونفي في حديث إذاعي أن "تكون لديه النية لإجراء تغيير حكومي"، معتبرا أن "أداء جميع الوزراء جيد".
وعن "حركة تمرد" التي شكلت في تونس، إعتبر أنها "تمثل خطرا على المسار الديمقراطي"، واصفا إياها بـ"المشبوهة".